إذا زارنى خيالها يوما يكبر الشوق بقلبى عشرين عاما
دونها القلب راعشا فالمآسى تركت فيه لوعة وسقاما
وبعينيها بيت شعر مٌقفىَ يحتوينى ويبعث الإلهاما
هى حبى وكل شىء جميل لست أرجوا سوا هواها ختاما
من صِبايا عرفت أن الليالى طبعت فوق خدها الحلو شاما
حائر الروح ما فرحت وصالا من هواها بل بكيت خصاما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق