كنت جالس اتأمل سطور كتابى .
رأيت أن الحزن حتما سيخيم على كتاباتى القادمة .
ربما لفراق إنسانة أحببتها بكل كيانى وعجزت أن اكمل معها مشوار حياةٍ قد رسمناه سويا .
ربما لتغير بعض الأشياء فى حياتى .
ولا أعلم إلى متى ستستمر هذه الأحزان .
ولكنى امر بها حقا هذه الأيام .
أمر بحالة من التخبط بين الماضى والمستقبل وذكرياتى معها وما هو آت .
لكن وأنا أقرأ بين السطور إنتابتنى حالة من الشجن بداخلى . داعبت وجنتى نسمات الليل البارد تحمل روائح الحب ، فهز قلبى حنينى للأيام الخوالى ، وجلست أتذكر كيف أنقضت أيام عمرى وكيف استنشقت رحيقها فتصفحت ذكرياتى جيدا أاجد أجمل لحظات حياتى ، وأقابل بين طياتها أحب إنسانة عرفتها .
إنسانة مرت بحياتى عشت معها أيام وأيام تقاربنا وأختلطت أنفاسنا . جمعتنا أيام سعيدة وأيام أخرى غير ذلك . ولكنى كلما اذكرها أحن إليها .
كم كانت رائعة . لا أستطيع ان أتخيل أنى سأفارقها يوما ما .
أحببنا بعضنا وأحببنا الحب .
لعبنا وتشاجرنا وتحدثنا وأختلفنا ومازلنا نتحدث .. نتذكر .. ونبتسم ونتعاهد على أن نظل هكذا ما طال بنا الأمد .
وأنتفضت على إحساس الفراق الذى زلزل قلبى وهزهز كيانى .
إنتفضت وأنا أفكر فى تلك الأيام الحالية ماذا تخبىء لى ؟ أهو فرح ام حزن.
وهل ستبقى لنا الأيام مجال للتفاوض ؟؟ لعلها . ولكنها فرقتنا .
ولكنى أقسم انى لن أنساها .. ساذكرها بكل أيامنا بكل شبر وطأته أقدامنا سويا بكل ضحكة ضحكناها من القلب .
رأيت أن الحزن حتما سيخيم على كتاباتى القادمة .
ربما لفراق إنسانة أحببتها بكل كيانى وعجزت أن اكمل معها مشوار حياةٍ قد رسمناه سويا .
ربما لتغير بعض الأشياء فى حياتى .
ولا أعلم إلى متى ستستمر هذه الأحزان .
ولكنى امر بها حقا هذه الأيام .
أمر بحالة من التخبط بين الماضى والمستقبل وذكرياتى معها وما هو آت .
لكن وأنا أقرأ بين السطور إنتابتنى حالة من الشجن بداخلى . داعبت وجنتى نسمات الليل البارد تحمل روائح الحب ، فهز قلبى حنينى للأيام الخوالى ، وجلست أتذكر كيف أنقضت أيام عمرى وكيف استنشقت رحيقها فتصفحت ذكرياتى جيدا أاجد أجمل لحظات حياتى ، وأقابل بين طياتها أحب إنسانة عرفتها .
إنسانة مرت بحياتى عشت معها أيام وأيام تقاربنا وأختلطت أنفاسنا . جمعتنا أيام سعيدة وأيام أخرى غير ذلك . ولكنى كلما اذكرها أحن إليها .
كم كانت رائعة . لا أستطيع ان أتخيل أنى سأفارقها يوما ما .
أحببنا بعضنا وأحببنا الحب .
لعبنا وتشاجرنا وتحدثنا وأختلفنا ومازلنا نتحدث .. نتذكر .. ونبتسم ونتعاهد على أن نظل هكذا ما طال بنا الأمد .
وأنتفضت على إحساس الفراق الذى زلزل قلبى وهزهز كيانى .
إنتفضت وأنا أفكر فى تلك الأيام الحالية ماذا تخبىء لى ؟ أهو فرح ام حزن.
وهل ستبقى لنا الأيام مجال للتفاوض ؟؟ لعلها . ولكنها فرقتنا .
ولكنى أقسم انى لن أنساها .. ساذكرها بكل أيامنا بكل شبر وطأته أقدامنا سويا بكل ضحكة ضحكناها من القلب .
عادل ابوزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق