2012/12/26

اشتاق لها


لو أننا لم نفترق لبقيت بين يديك طفلا عابثاً
ولأننا إفترقنا .. سأذكرك بأن هناك من يتذكرك 
فيبتسم حباً .
ثم يحزن شوقاً ..


عادل ابوزيد


ليست هناك تعليقات: