لأننى حكاية لا نهاية لها
لأننى حكاية لا نهاية لها ، ولأننى مختلف .. متفرد بأناشيد الجمر ولسعات التاريخ .
أدخل مأساتى فى الوجود لأٌلج مع ملهياتى إلى البحور وأُلامس فضية الأيام .
وأمشى مع عواطفى المذهبة لحظة هبوب الذكريات أنتظر صرخة الجنون .
أصفق لوجعى تصفيق الأحمق لنكهة الحزن المتبدية من تعبى المنهار .
ألعب بالنار فى جنة تعلمت فيها التفوق على وجعى بضحكة غدارة وإيتسامة من سياج النصر المكلل بالآه .
فأنا حكاية لا نهاية لها ..
ألفّ حقول الغرام بحثًا لك عن وردة شقيّة مثلك مشاكسة في الصّرخة
في عمق الحقول الخضراء أتأمل زنابق الحياة العابثة بشقاوتك الأولى
مع دورة الحياة العابقة بعزف حرفك متعلقا بقافية اسمك أغنى
ما قلت يومًا لك الوداع ... ولن أقوله
مجنون أنا : هههههه فأعيدى من بعدى الحكاية مع كأس خمر عربون وفاء لحب صمد فى ربيع هش مُر ..........
عادل أبوزيد